الرئيسيةمنوعات

اليوتيوبر المصري مروان سري ينضم إلى مجموعة مالكي نادي داغنهام آند ريدبريدج لكرة القدم

اليوتيوبر المصري مروان سري ينضم إلى مجموعة مالكي نادي داغنهام آند ريدبريدج لكرة القدم

أعلن نادي داغنهام آند ريدبريدج لكرة القدم عن انضمام مروان سري، اليوتيوبر المصري ورائد الأعمال المبدع، إلى مجموعة مالكي النادي، إلى جانب نادي “أندردوغ”.

ويُعرف مروان بكونه مؤسس استوديو الإنتاج الرقمي”أركيد”، ومبتكر قناة ” Erza3″الشهيرة على يوتيوب، التي يتابعها أكثر من مليونيّ مشترك، إضافة إلى أكثر من 5 ملايين متابع عبر مختلف المنصات، ما يجعله من أبرز الأصوات العربية في الإعلام الرياضي العالمي.

وبهذه المناسبة، قال مروان: “لطالما كانت كرة القدم وسيلتي للتواصل مع الناس طوال حياتي. أنا محظوظ بانضمامي إلى نادٍ يتمتع بشخصية حقيقية وإمكانات كبيرة. أنا هنا لأساهم وأكون جزءًا من شيء هادف”.

كما انضمت إلى النادي سلمى مشهور، التي تم تعيينها مديرة للتطوير والمشاركة.

وتُعد سلمى من أبرز رواة القصص الرقمية في كرة القدم البريطانية، وتشتهر بفيديوهاتها الشاملة لمباريات تتنوع بين الدوري الإنجليزي الممتاز ومباريات الدرجة العاشرة. وقد ساعد محتواها الجماهير العربية في استكشاف عمق كرة القدم الإنجليزية بمختلف درجاتها.

وقالت سلمى: “لكي تُسمع أصوات النساء في عالم كرة القدم، يتعين عليهنّ غالباً بذل جهد إضافي، وهذا ما فعلته. فما يجذب الجمهور العربي ليس فقط الدوري الإنجليزي الممتاز، بل الهرم الكروي الذي يقف وراءه. وهذا ما يجعل كرة القدم الإنجليزية قوية.”

كان لمحتوى سلمى دور أساسي في إلهام مروان للتعمق في عالم الدرجات الأدنى لكرة القدم الإنجليزية، ويعتزم الثنائي الآن ضخّ طاقتهما الإبداعية ورؤيتهما الثقافية في نادي داغنهام آند ريدبريدج.

وأضافت سلمى: “الانضمام إلى هذا النادي يعني التفكير بطريقة مختلفة، والوصول إلى جماهير جديدة، وسرد قصة داغنهام آند ريدبريدج للعالم بأسره. أنا متحمسة جداً للعمل عن كثب مع المجتمع المحلي في هذه الرحلة.”

من جهته، قال دانيال هول من نادي “أندردوغ”: “يسرّنا الترحيب بمروان وسلمى في النادي ونتطلع للعمل معهما عن كثب.”

مع هذا الإعلان، يعزز نادي داغنهام آند ريدبريدج لكرة القدم التزامه بالنمو من خلال توسيع حضوره العالمي، وتعزيز تواصله مع الجماهير الناطقة بالعربية، والانطلاق في حقبة جديدة من كرة القدم الإبداعية التي تولي المجتمع الأولوية.

COMMENTS