أعلن منتجع جميرا بالي عن إطلاق مجموعة فريدة من الفلل السكنية الفاخرة التي تجمع بين جوهر الثقافة الأندونيسية والفخامة المعاصرة، حيث تضمخيارات متنوعة بغرفة وثلاث غرف نوم والتي تطل على المنحدرات الخلابة في أولواتو مع إمكانية الوصول مباشرة إلى شاطئ دريم لاند، لتصبح الوجهةالمثالية لكل من يبحث عن تجربة فريدة تجمع بين الراحة والجمال. ويمكن لضيوف منتجع جميرا بالي أن يكتشفوا جماليات فن النحت الجاوي الفريد،المُستوحى من تقنيات فنية تقليدية، حيث تنسجم التصاميم مع الفلسفة المعاصرة للمعماري جيفري باوا، لتخلق توازناً رائعاً بين الفلل والطبيعة الخضراءالمحيطة بها.
وتعتبر الفلل السكنية المؤلفة من غرفة نوم واحدة وجهة مثالية خاصة للأزواج أو العائلات الصغيرة، حيث تضم حمام سباحة خاص محاط بحدائق نابضةبالحياة، مما يمنح إحساساً بالراحة بالقرب من الشواطئ الرملية البيضاء ومياه المحيط الهندي المتلألئة. أما الفلل السكنية المؤلفة من ثلاث غرف نوم تبلغمساحتها 1600 متر مربع وتضم مساحات معيشية واسعة مصممة لتلبية احتياجات العائلات والمجموعات، وتجمع بين فخامة التصاميم الداخلية وسحرالحدائق الخضراء تشمل منطقة حمام السباحة هادئة، لتقدم أجواءً استثنائية تجمع بين العائلات وتخلق ذكريات لا تنسى.
تتميز كل فيلا سكنية بعناصر تصميمية مستوحاة من إمبراطورية ماجاباهيت، حيث يعيد إحياء تراث بالي الثقافي من خلال الزخارف المبهرة وتنسيقاتالحدائق الهادئة. وتم ابتكار هذه المساحات ببراعة من قبل فريق التصميم في دينستون، المعروف بإبداعه والتزامه في تقديم تصاميم مبتكرة تتناسب معالبيئة المحيطة، مما يسهم في تجسيد الانسجام بين التاريخ والطبيعة من خلال التصاميم العصرية لخلق تجربة فريدة تُبرز عمق التراث الثقافي وتسلطالضوء على التطلعات المستقبلية.
وقالت رام هيرالال، المدير العام لمنتجع جميرا بالي: ” تمثل مساكننا الجديدة تجسيداً لجمال بالي العريق وعمق ثقافتها لتقدم تجربة تفوق مستوى التوقعاتللإقامات الفاخرة، حيث تعد ملتقى يجمع بين الثقافات العالمية ويعزز الروابط الإنسانية، مما لكل إقامة صدى عميق في القلب والروح على حد سواء”.
وسيستمتع ضيوف هذه الفلل السكنية بمجموعة مميزة من خدمات ضيافة شخصية ومتكاملة تشمل إجراءات تسجيل الوصول المسهلة في الفيلا والفطوراليومي والوصول الحصري إلى الشاطئ والاستخدام الكامل لمركز اللياقة البدنية ونادي بيفول للأطفال، بالإضافة إلى المشاركة في أنشطة اليوغا والتأمل.ويمثل هذا الإطلاق استجابة للطلب المتزايد على أماكن الإقامة الخاصة والفاخرة، مع التأكيد على مفهوم جميرا بالي في الدمج بين الإرث الثقافي والتصميمالراقي.
COMMENTS