لكزس تُواصل شراكتها مع مهرجان البندقية السينمائي الدولي للعام الثامن على التوالي

انطلق مهرجان البندقية السينمائي الدولي – بينالي فينيسيا في دورته الحادية والثمانين، وهو حدث سينمائي عالمي يجمع بين الابتكار، الموهبة، الأصالة، والطبيعة الحكيمة. وللعام الثامن على التوالي، تواصل لكزس شراكتها المميزة مع المهرجان، حيث تم تأكيدها كالسيارة الرسمية لهذا الحدث المرموق.

خلال المهرجان، ستقوم لكزس بمرافقة المخرجين والممثلين والمشاهير إلى السجادة الحمراء بسيارات من مجموعتها الكهربائية، بما في ذلك طرازات LBX Hybrid، NX Plug-in Hybrid، RX Hybrid Turbo، وRZ Full Electric، مما يُجسد روح التميز والابتكار للعلامة التجارية.

وكما هو الحال في تجارب صناعة الأفلام ، للكزس: الرغبة في تقديم تجارب فريدة، في الاهتمام بالتفاصيل، والبحث عن حلول مبتكرة وذات رؤية، وتثمين المهارة الحرفية – هذه هي القيم المشتركة بين لكزس وعالم السينما.

ولإبراز روح الابتكار التي تتمتع بها العلامة التجارية، سيتم عرض السيارة النموذجية LF-ZC  لأول مرة السيارة السيدان الكهربائية التي تجمع بين التنوع والأداء، وتُجسد رؤية لكزس لمستقبل خالٍ من الانبعاثات.

وفي حفل الافتتاح، شارك العديد من نجوم السينما مثل سفيفا ألفيتي، ويليم دافو، جاستن ثيرو، جينا أورتيجا، وينونا رايدر، مونيكا بيلوتشي، وكيت بلانشيت، حيث وصلوا إلى السجادة الحمراء على متن سيارات لكزس الكهربائية. كما تشارك ميريام ليون، الممثلة وسفيرة العلامة التجارية الجديدة، في المهرجان لأول مرة، مما يجسد الارتباط القوي بين لكزس وعالم السينما.

وقد أعربت لكزس عن سعادتها بالتواجد في هذا المهرجان العالمي، مؤكدة أن الشراكة المستمرة مع المهرجان تحتفل بالتميز بجميع أشكاله. لأن لكزس في السينما تمثيلًا مثاليًا للعاطفة، الابتكار، والموهبة؛ كونها توقظ الخيال وتطلق العنان للمشاعر الغامرة. لذلك وجود لكزس في هذا الحدث، مع مجموعة سياراتها الكهربائية التي تتطلع إلى نحو المستقبل، يعزز الالتزام بالابتكار وتحقيق الأحلام.

من الجدير بالذكر انه قد تم إطلاق لكزس في عام 1989، وتُعتبر رائدة في تطوير المحركات الكهربائية. وتسعى لكزس لتحقيق “التجربة المذهلة” من خلال تقديم سيارات عالية الأداء تجمع بين الفخامة والراحة والسلامة، مدعومة بأعلى مستويات الجودة والابتكار.